شهد العام الماضي حراك من أغلب المؤسسات العاملة على قضايا النساء وفي مقدمتهم مؤسسة المرأة الجديدة التي كان لها دور واضح في ملف العنف وغيره من البرامج، كـ "العنف ضد المرأة، والآليات الدولية والمساواة وعدم التمييز، والحقوق الاقتصادية والنساء والعمل"، وهي برامج مستمرة في العام الجديد وفق خطة استراتيجية طويلة المدى.

وللتعرف على مسار عمل المؤسسة خلال العمل الماضي وأحلامهم وخططهم الخاصة بالعام الجاري، كان لوكالتنا مع مديرة برنامج مناهضة التمييز ضد المرأة بالمؤسسة لمياء لطفي التي أكدت أنهم مهتمين إلى حد كبير بالحركة النسوية وضمان استدامتها وأدوات إضافة كوادر جديدة لاعتبار أن زيادة عدد الشركاء والحلفاء والعاملين على قضايا النساء عادة ما يخلق حالة من الثراء ويساعد في إحداث تأثير أكبر وأوسع على أرض الواقع، من خلال الحوار التالي:

حاورتها: أسماء فتحي